الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
المحسنات البديعية
الطباق أن يتقابل المعنى و ضده في لفظ واحد
أثره للطباق أثر مزدوج ففي المعنى يكشف عن خبايا الكلمة يدعمها بعكسها و في الشكل يزيد الأسلوب جمالا
ملاحظة الطباق في الشعر هو تواجد اللفظتين في نفس البيت الشعري : و خير الناس ذو حسب قديم -أقام لنفسه حسبا جديدا
طباق السلب : كتب ضدها لا يكتب , وعد ضدها لم يعد , يأتي ضدها لن يأتي
طباق الايجاب : خرج ضدها دخل
المقابلة هي التوسع في الطباق من ضد الى اثنين أو أكثر : فوق الهامات ظهر الأبرار و تحت العجاز اخفى الفجار
أثرها تؤكد المقابلة المعنى و تعطي الأسلوب عذوبة و وقعا طيبا
الجناس هو اتفاق لفظتين في الكتابة و النطق و اختلافهما في المعنى
أثره يضفي الجناس على التعبير خفة و تأثيرا
تام : ما اتفقت فيه اللفظتان في نوع الحروف و عددها و ترتيبها و شكلها : ما ملأ الراحة من تعود الراحة
ناقص : ما اختلفت فيه اللفظتان اما في نوع الحروف أو عددها أو ترتيبها أو شكلها
السجع هو توافق أواخر الجمل في الحرف الأخير وما قبله ولا يكون الا في النثر إذا وعد الحر وفى وإذا أعان كفى وإذا ملك عفا
أثره يكسب السجع الأسلوب جرسا موسيقيا تطرب له الأذن
الصور البيانية
التشبيه الاستعارة الكناية المجاز المرسل
التشبيه هوالربط بين شيئين ارتبطا في صفة واحدة أو أكثر أركانه المشبه و المشبه به ووجه الشبه و الأداة و هي الكاف و مثل وكأن و يشبه و يماثل و يضارع
أثره تبيين الحالة المراد تقريرها اما تزيين المشبه أو تقبيحه لزيادة المعنى قوة و وضوحا
البليغ : ما حذف فيه الأداة و وجه الشبه : العلم صيد
المؤكد : ما حذف فيه الأداة : الحديقة جنة في الجمال
المجمل : ما حذف فيه وجه الشبه : الخيل كالصديق
المرسل أو المفصل ما ذكر فيه جميع الأركان : العالم كالبحر في العطاء
التمثيلي تشبيه صورة بصورة أخرى أو مشهد بمشهد : ثار قلبي غضبا كما تثور الأمواج في البحار
الاستعارة هي مجاز لغوي يقوم على المشابهة بين طرفين يغيب أحدهما
أثرها تنقل الاستعارة من المعاني الى المحسوسات أو العكس فتقرب البعيد و تفسر الغامض
الاستعارة المكنية : يحذف فيها المشبه به : أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم
الاستعارة التصريحية يحذف فيها المشبه : جاء البحر فأثرى الملتقى بعلمه
الكناية هي لفظ نقصد من ورائه أمرا يوازيه : نزل خيط من السماء
أثرها تشوق الكناية لمعرفة خباياها ثم تنقل الى الواقع فتقرب من الحقيقة
الكناية عن صفة التي يكنى بالتركيب فيها عن صفة لازمة لمعناه
الكناية عن موصوف التي يكنى بالتركيب فيها عن ذات أو موصوف
الكناية عن نسبة التي يصرح فيها بالصفة ولكنها تنسب إلى شئ متصل بالموصوف
المجاز المرسل هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة ، ويجب أن تكون هناك قرينة تمنع المعنى الأصلي للفظ . سمي المجاز بالمجاز المرسل ؛ لأنه غير مقيد بعلاقة واحدة ، كما هو الحال في الاستعارة المقيدة بعلاقة المشابهة فقط ، & وعلاقات المجاز المرسل كثيرة أهمها:
الجزئية : عندما نعبر بالجزء ونريد الكل . قال تعالى: (فتحرير رقبة مؤمنة)وأراد الكل (الإنسان المؤمن
الكلية : عندما نعبر بالكل ونريد الجزء .قال تعالى: (يجعلون أصابعهم في آذانهم) -أناملهم أي أطراف أصابعهم
المحلّية : نعبر بلفظ المحل ونريد الموجود فيه: بلادي وإن جارت عليّ عزيزة - البلاد وأراد أهلها فالعلاقة المحلية
الحاليّة : نعبر بلفظ الحال ونريد المكان نفسه.(إِنَّ الْأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ) وأراد محل النعيم وهو الجنة.
السببية : تسمية الشيء باسم سببه ، أو نعبر بالسبب عن المسبَّب. رعت الماشية الغيث. حيث أن الغيث سبب للنبات
المسبَّبِيّة : تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه.(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِزْقًا) - متسبب عن المطر
اعتبار ما كان يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال ( وآتوا اليتامى أموالهم ..) وأريد بها الذين كانوا يتامى
اعتبار ما سيكون : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل في الحال . قال تعالى : ( إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ) وقد خوطب بلفظ ميت أي باعتبار ما سيكون.
الطباق أن يتقابل المعنى و ضده في لفظ واحد
أثره للطباق أثر مزدوج ففي المعنى يكشف عن خبايا الكلمة يدعمها بعكسها و في الشكل يزيد الأسلوب جمالا
ملاحظة الطباق في الشعر هو تواجد اللفظتين في نفس البيت الشعري : و خير الناس ذو حسب قديم -أقام لنفسه حسبا جديدا
طباق السلب : كتب ضدها لا يكتب , وعد ضدها لم يعد , يأتي ضدها لن يأتي
طباق الايجاب : خرج ضدها دخل
المقابلة هي التوسع في الطباق من ضد الى اثنين أو أكثر : فوق الهامات ظهر الأبرار و تحت العجاز اخفى الفجار
أثرها تؤكد المقابلة المعنى و تعطي الأسلوب عذوبة و وقعا طيبا
الجناس هو اتفاق لفظتين في الكتابة و النطق و اختلافهما في المعنى
أثره يضفي الجناس على التعبير خفة و تأثيرا
تام : ما اتفقت فيه اللفظتان في نوع الحروف و عددها و ترتيبها و شكلها : ما ملأ الراحة من تعود الراحة
ناقص : ما اختلفت فيه اللفظتان اما في نوع الحروف أو عددها أو ترتيبها أو شكلها
السجع هو توافق أواخر الجمل في الحرف الأخير وما قبله ولا يكون الا في النثر إذا وعد الحر وفى وإذا أعان كفى وإذا ملك عفا
أثره يكسب السجع الأسلوب جرسا موسيقيا تطرب له الأذن
الصور البيانية
التشبيه الاستعارة الكناية المجاز المرسل
التشبيه هوالربط بين شيئين ارتبطا في صفة واحدة أو أكثر أركانه المشبه و المشبه به ووجه الشبه و الأداة و هي الكاف و مثل وكأن و يشبه و يماثل و يضارع
أثره تبيين الحالة المراد تقريرها اما تزيين المشبه أو تقبيحه لزيادة المعنى قوة و وضوحا
البليغ : ما حذف فيه الأداة و وجه الشبه : العلم صيد
المؤكد : ما حذف فيه الأداة : الحديقة جنة في الجمال
المجمل : ما حذف فيه وجه الشبه : الخيل كالصديق
المرسل أو المفصل ما ذكر فيه جميع الأركان : العالم كالبحر في العطاء
التمثيلي تشبيه صورة بصورة أخرى أو مشهد بمشهد : ثار قلبي غضبا كما تثور الأمواج في البحار
الاستعارة هي مجاز لغوي يقوم على المشابهة بين طرفين يغيب أحدهما
أثرها تنقل الاستعارة من المعاني الى المحسوسات أو العكس فتقرب البعيد و تفسر الغامض
الاستعارة المكنية : يحذف فيها المشبه به : أحسن الى الناس تستعبد قلوبهم
الاستعارة التصريحية يحذف فيها المشبه : جاء البحر فأثرى الملتقى بعلمه
الكناية هي لفظ نقصد من ورائه أمرا يوازيه : نزل خيط من السماء
أثرها تشوق الكناية لمعرفة خباياها ثم تنقل الى الواقع فتقرب من الحقيقة
الكناية عن صفة التي يكنى بالتركيب فيها عن صفة لازمة لمعناه
الكناية عن موصوف التي يكنى بالتركيب فيها عن ذات أو موصوف
الكناية عن نسبة التي يصرح فيها بالصفة ولكنها تنسب إلى شئ متصل بالموصوف
المجاز المرسل هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة ، ويجب أن تكون هناك قرينة تمنع المعنى الأصلي للفظ . سمي المجاز بالمجاز المرسل ؛ لأنه غير مقيد بعلاقة واحدة ، كما هو الحال في الاستعارة المقيدة بعلاقة المشابهة فقط ، & وعلاقات المجاز المرسل كثيرة أهمها:
الجزئية : عندما نعبر بالجزء ونريد الكل . قال تعالى: (فتحرير رقبة مؤمنة)وأراد الكل (الإنسان المؤمن
الكلية : عندما نعبر بالكل ونريد الجزء .قال تعالى: (يجعلون أصابعهم في آذانهم) -أناملهم أي أطراف أصابعهم
المحلّية : نعبر بلفظ المحل ونريد الموجود فيه: بلادي وإن جارت عليّ عزيزة - البلاد وأراد أهلها فالعلاقة المحلية
الحاليّة : نعبر بلفظ الحال ونريد المكان نفسه.(إِنَّ الْأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ) وأراد محل النعيم وهو الجنة.
السببية : تسمية الشيء باسم سببه ، أو نعبر بالسبب عن المسبَّب. رعت الماشية الغيث. حيث أن الغيث سبب للنبات
المسبَّبِيّة : تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه.(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِزْقًا) - متسبب عن المطر
اعتبار ما كان يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال ( وآتوا اليتامى أموالهم ..) وأريد بها الذين كانوا يتامى
اعتبار ما سيكون : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل في الحال . قال تعالى : ( إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ) وقد خوطب بلفظ ميت أي باعتبار ما سيكون.