الجمل التي لها محل من الإعراب
¨ الواقعة خبراً: نحو: [العلم ينفع = العلم نافعٌ]، [إنّ الجهل يَقتل = إنّ الجهل قاتِلٌ].
¨ الواقعة مفعولاً به: نحو: [ظننت خالداً يحضر = ظننت خالداً حاضراً].
¨ الواقعة نعتاً: نحو: [نظرت إلى طفل يضحك = نظرت إلى طفل ضاحك].
¨ الواقعة حالاً: نحو: [جاء زهير يركض = جاء زهير راكضاً].
¨ الواقعة مضافاً إليه: نحو: [أودّع زيداً يومَ يسافر = يوم سفرِه].
¨ الواقعة جواباً لشرط جازم، إن اقترنت بالفاء، أو [إذا] الفجائية، كانت في محل جزم: نحو: [من يجتهدْ فلن يندمَ] و]وإنْ تُصبْهم سيّئةٌ بما قدّمت أيديهم إذا هم يقنطون] (2) (الروم 30/36)
***الأدوات التى تجزم فعلين. إنْ، من، ما، مهما، متى، أيان، أينما، أنَّى
تقدم الخبر
يجب تقدم الخبر على المبتدأ في المواضع الآتية:
1- إذا كان المبتدأ نكرة، ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر، والخبر ظرف أو جار و مجرور.
2- إذا كان الخبر مما له صدر الكلام، كأسماء الاستفهام.
3- إذا قصر الخبر على المبتدأ بما وإلا أو إنما.
4- إذا كان في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.
والأسماء التي لها حق الصدارة هي :
1- اسم الاستفهام : أنى ، اين ، أيان ، أي ، كم ، كيف ، متى ، من ، من ذا ، ما ، ماذا .
2- اسم الشرط : من ، مهما ، متى ، أي ، أنى ، أينما ، إذما ، ما ، حيثما ، أيان ، كيفما .
3- أسم الإشارة :هذا ، هذان ، هذه ، هاتان ، هؤلاء ، ذلك ، ذانك ، تلك ، تانك ، وغيرها
4- الاسم الموصول : الذي ، الذان ، الذين ، الذين ، التي ، التان ، اللتين ، اللاتي ، اللواتي وغيرها .
5- الضمير- بجميع أنواعها ، رفعا ، نصبا ، جرا ، حاضرا ، غائبا ، خطابا .
6- ما التعجيبية - ما أجمل الوزارة .
7- كم الخبرية - كما طالب جاء .
الجملة الواقعة خبرا لناسخ
كان وأخواتها كان ـ ظل ـ بات ـ أضحى ـ أصبح ـ أمسى ـ صار ـ ليس - زال ـ برح ـ فتئ ـ انفك
أفعال المقاربة. هي : كاد، وكرَبَ، وأوشك. وتفيد مقاربة الاسم للخبر، نحو : كاد اللّيلُ ينقضي.
أفعال الشروع، وهي كثيرة، منها : أنشأ، وأخذ، وجعل، وطَفِقَ، وقام، وهَبَّ وغيرها. وتفيد شروع الاسم في القيام بالخبر، نحو : جعلَ المطرُ ينهمرُ.
أفعال الرجاء . هي: عسى، وحَرَى، واخلولق. وتفيد رجاء المتكلم تحقق الخبر، نحو: عسى البارقة تمطر.
إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا: فَإِنَّهَا تَنْصِبُ الاسْمَ وَتَرْفَعُ الْخَبَرَ، وَهِيَ: إِنَّ، وَأَنَّ، وَلَكِنَّ، وَكَأَنَّ، وَلَيْتَ، وَلَعَلَّ،
ما ينصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر ، وهو ظن . وحسب . وخال . وزعم . وجعل . وعد . وحجا . وهب .
وجميعها تفيد الشك مع ميل إلى الرجحان ، ورأى . وعلم . ووجد . وألفى . ودرى . وتعلم . وتفيد اليقين ، ورد . وترك . وتخذ . واتخذ . وجعل . ووهب . وهذه تفيد تحويل الشيء من حال إلى حال .
التصغير
هو تغيير في بنية الكلمة لغرض مقصود بضم الحرف الأول وفتح الثاني وزيادة ياء ساكنه بعده تسمى ياء التصغير مثل : نهر نُهَير ، قلم قُلَيم . . للتصغير ثلاثة أوزان هي : فُعَيل ، فُعَيعِل ، فُعَيعيل
أغراضه 1 ـ تقليل حجم المصغر . 2 ـ تحقير شأن المصغر . 3 ـ تقليل عدده . 4 ـ للدلالة على تقريب الزمان . للدلالة على تقريب المكان . 6 ـ تعظيم المصغر وتهويله . 7 ـ تلميح المصغر أو تدليله .
مواضع تقديم المفعول به
و يتقدّم وجوبا :** إذا كان المفعول به ضميرا متصلا ، و الفاعل اسما ظاهرا نحو : أعانني كتابُكَ .
** إذا اتصلّ بالفاعل ضمير يعود على المفعول به ، نحو قوله تعالى " و إذِ ابتلى إبراهيمَ ربُّه " .
*** إذا كان الفاعل محصورا بـ " إلاّ " ، أو " إنّما " كقوله تعالى " إنّما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ " .
ثالثا : و يتقدّم المفعول به على الفعل و الفاعل وجوبا في :
إذا كان من الأسماء التي لها الصدارة في الكلام ؛ كأسماء الإستفهام : من أكرمت ؟ أيَّ كتابٍ قرأت ؟
** إذا تضمّن المفعول به شرطا نحو ؛ " منْ تكرمْ أكرمْه ، و من هنا إسم شرطٍ في محل نصب مفعول به مقدم وجوبا على الفعل و الفاعل لأنّه من أسماء الصدارة .
*** إذا جاء المفعول به بعد " أما " التي تضمّنت معنى الشرط ، و ليس للفعل مفعول آخر ؛ نحو قوله تعالى " و أمّا السائل فلا تنهر " حيث فصل المفعول الماثل بين " أم " و جوابها .
**** إذا كان ضميرا منفصلا كما في قوله تعالى " إيّاك نعبد " .
***** إذا أضيف المفعول به إلى اسم من أسماء الصدارة كنحو : صديقَ من رايت ؟
اسم التفضيل
تعريفـه : اسم مشتق من الفعل على وزن " أفعل " للدلالة على أن شيئين اشتركا في صفة معينة وزاد أحدهما على الآخر في تلك الصفة . مثل : أكرم ، أحسن ، أفضل ، أجمل .
صيغ المبالغة القياسية
مِفْعَال فَعَّال فَعُول فَعِيل فَعِل
مِعْوان عَلاَّم أَكُول سَمِيع فَطِن
صيغ التعجب القياسية
الصيغة الأولى : ما أَفْعَلَه وهي تتكون من : ما أفعلَ المتعجب منه مثل : ما أجملَ القمرَ
ما : نكرة تامة مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ .
أفعل [أجمل] : فعل التعجب فعل ماضٍ جامد مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره [هو].
المتعجب منه [القمرَ] : مفعول به [متعجب منه] منصوب ، و الجملة الفعلية [أجملَ × القمرَ] من الفعل والفاعل و المفعول به في محل رفع خبر المبتدأ [ما] .
الصيغة الثانية : أَفْعِلْ بـه وهي تتكون من : أَفْعِلْ بـ المُتَعَجَّب منه مثل : أَجْمِل بـ القمرِ
أَفْعِلْ (أَجْمِل) : فعل ماضٍ جاء على صورة الأمر ؛ لإنشاء التعجب مبني على السكون .
بـ : حرف جر زائد .
المُتَعَجَّب منه[القمرِ] : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع ظهورها اشتغال الاسم بحركة حرف الجر الزائد . أو المُتَعَجَّب منه[القمرِ] : فاعل مجرور لفظاً مرفوع محلاً .
ـ (إعراب صيغ الإغراء والتحذير)
الصدقَ: منصوب على الإغراء لفعل محذوف جوازاً الصدق الصدقَ، الصدق الأولى منصوب على الإغراء بفعل محذوف وجوباً والصدق الثانية توكيد الأولى.
الصدقَ والأمانة: الصدق منصوب على الإغراء، بفعل محذوف وجوباً والأمانة معطوف عن الصدق.
الكذبَ: منصوب على التحذير بفعل محذوف جوازاً، الكذب الكذب: الكذب الأولى منصوبة على التحذير بفعل محذوف وجوباً والثانية توكيد.
الكذب والخيانة: الفعل محذوف وجوباً والخيانة معطوف على الكذب.
إياك والكذب: إيا ضمير منفصل في نصب على التحذير لفعل محذوف وجوباً والكاف حرف خطاب، والكذب معطوف على إياك.
إياك أن تكذب ـ مصدر أن مفعول به للفعل المحذوف.
تنبيه : العامل في الإغراء والتحذير يحذف وجوباً مع التكرير والعطف وإياك، ويحذف جواز مع الإفراد فقط.
أسلوب المدح والذم
نعم : فعل ماض جامد خصص لإنشاء المدح .
حب : فعل ماض مبني على الفتح لإنشاء المدح .
ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل .
الإخلاص : مخصوص بالمدح مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة ، والجملة الفعلية قبله في محل رفع خبر .
ولتركيب لا حبذا نفس الإعراب ، غير أن " لا " تفيد النفي .
أستاذ اللغة العربية قصوري محمد متوسطة قلاوسن بوسفر عين الترك وهران
¨ الواقعة خبراً: نحو: [العلم ينفع = العلم نافعٌ]، [إنّ الجهل يَقتل = إنّ الجهل قاتِلٌ].
¨ الواقعة مفعولاً به: نحو: [ظننت خالداً يحضر = ظننت خالداً حاضراً].
¨ الواقعة نعتاً: نحو: [نظرت إلى طفل يضحك = نظرت إلى طفل ضاحك].
¨ الواقعة حالاً: نحو: [جاء زهير يركض = جاء زهير راكضاً].
¨ الواقعة مضافاً إليه: نحو: [أودّع زيداً يومَ يسافر = يوم سفرِه].
¨ الواقعة جواباً لشرط جازم، إن اقترنت بالفاء، أو [إذا] الفجائية، كانت في محل جزم: نحو: [من يجتهدْ فلن يندمَ] و]وإنْ تُصبْهم سيّئةٌ بما قدّمت أيديهم إذا هم يقنطون] (2) (الروم 30/36)
***الأدوات التى تجزم فعلين. إنْ، من، ما، مهما، متى، أيان، أينما، أنَّى
تقدم الخبر
يجب تقدم الخبر على المبتدأ في المواضع الآتية:
1- إذا كان المبتدأ نكرة، ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر، والخبر ظرف أو جار و مجرور.
2- إذا كان الخبر مما له صدر الكلام، كأسماء الاستفهام.
3- إذا قصر الخبر على المبتدأ بما وإلا أو إنما.
4- إذا كان في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.
والأسماء التي لها حق الصدارة هي :
1- اسم الاستفهام : أنى ، اين ، أيان ، أي ، كم ، كيف ، متى ، من ، من ذا ، ما ، ماذا .
2- اسم الشرط : من ، مهما ، متى ، أي ، أنى ، أينما ، إذما ، ما ، حيثما ، أيان ، كيفما .
3- أسم الإشارة :هذا ، هذان ، هذه ، هاتان ، هؤلاء ، ذلك ، ذانك ، تلك ، تانك ، وغيرها
4- الاسم الموصول : الذي ، الذان ، الذين ، الذين ، التي ، التان ، اللتين ، اللاتي ، اللواتي وغيرها .
5- الضمير- بجميع أنواعها ، رفعا ، نصبا ، جرا ، حاضرا ، غائبا ، خطابا .
6- ما التعجيبية - ما أجمل الوزارة .
7- كم الخبرية - كما طالب جاء .
الجملة الواقعة خبرا لناسخ
كان وأخواتها كان ـ ظل ـ بات ـ أضحى ـ أصبح ـ أمسى ـ صار ـ ليس - زال ـ برح ـ فتئ ـ انفك
أفعال المقاربة. هي : كاد، وكرَبَ، وأوشك. وتفيد مقاربة الاسم للخبر، نحو : كاد اللّيلُ ينقضي.
أفعال الشروع، وهي كثيرة، منها : أنشأ، وأخذ، وجعل، وطَفِقَ، وقام، وهَبَّ وغيرها. وتفيد شروع الاسم في القيام بالخبر، نحو : جعلَ المطرُ ينهمرُ.
أفعال الرجاء . هي: عسى، وحَرَى، واخلولق. وتفيد رجاء المتكلم تحقق الخبر، نحو: عسى البارقة تمطر.
إِنَّ وَأَخَوَاتُهَا: فَإِنَّهَا تَنْصِبُ الاسْمَ وَتَرْفَعُ الْخَبَرَ، وَهِيَ: إِنَّ، وَأَنَّ، وَلَكِنَّ، وَكَأَنَّ، وَلَيْتَ، وَلَعَلَّ،
ما ينصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر ، وهو ظن . وحسب . وخال . وزعم . وجعل . وعد . وحجا . وهب .
وجميعها تفيد الشك مع ميل إلى الرجحان ، ورأى . وعلم . ووجد . وألفى . ودرى . وتعلم . وتفيد اليقين ، ورد . وترك . وتخذ . واتخذ . وجعل . ووهب . وهذه تفيد تحويل الشيء من حال إلى حال .
التصغير
هو تغيير في بنية الكلمة لغرض مقصود بضم الحرف الأول وفتح الثاني وزيادة ياء ساكنه بعده تسمى ياء التصغير مثل : نهر نُهَير ، قلم قُلَيم . . للتصغير ثلاثة أوزان هي : فُعَيل ، فُعَيعِل ، فُعَيعيل
أغراضه 1 ـ تقليل حجم المصغر . 2 ـ تحقير شأن المصغر . 3 ـ تقليل عدده . 4 ـ للدلالة على تقريب الزمان . للدلالة على تقريب المكان . 6 ـ تعظيم المصغر وتهويله . 7 ـ تلميح المصغر أو تدليله .
مواضع تقديم المفعول به
و يتقدّم وجوبا :** إذا كان المفعول به ضميرا متصلا ، و الفاعل اسما ظاهرا نحو : أعانني كتابُكَ .
** إذا اتصلّ بالفاعل ضمير يعود على المفعول به ، نحو قوله تعالى " و إذِ ابتلى إبراهيمَ ربُّه " .
*** إذا كان الفاعل محصورا بـ " إلاّ " ، أو " إنّما " كقوله تعالى " إنّما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ " .
ثالثا : و يتقدّم المفعول به على الفعل و الفاعل وجوبا في :
إذا كان من الأسماء التي لها الصدارة في الكلام ؛ كأسماء الإستفهام : من أكرمت ؟ أيَّ كتابٍ قرأت ؟
** إذا تضمّن المفعول به شرطا نحو ؛ " منْ تكرمْ أكرمْه ، و من هنا إسم شرطٍ في محل نصب مفعول به مقدم وجوبا على الفعل و الفاعل لأنّه من أسماء الصدارة .
*** إذا جاء المفعول به بعد " أما " التي تضمّنت معنى الشرط ، و ليس للفعل مفعول آخر ؛ نحو قوله تعالى " و أمّا السائل فلا تنهر " حيث فصل المفعول الماثل بين " أم " و جوابها .
**** إذا كان ضميرا منفصلا كما في قوله تعالى " إيّاك نعبد " .
***** إذا أضيف المفعول به إلى اسم من أسماء الصدارة كنحو : صديقَ من رايت ؟
اسم التفضيل
تعريفـه : اسم مشتق من الفعل على وزن " أفعل " للدلالة على أن شيئين اشتركا في صفة معينة وزاد أحدهما على الآخر في تلك الصفة . مثل : أكرم ، أحسن ، أفضل ، أجمل .
صيغ المبالغة القياسية
مِفْعَال فَعَّال فَعُول فَعِيل فَعِل
مِعْوان عَلاَّم أَكُول سَمِيع فَطِن
صيغ التعجب القياسية
الصيغة الأولى : ما أَفْعَلَه وهي تتكون من : ما أفعلَ المتعجب منه مثل : ما أجملَ القمرَ
ما : نكرة تامة مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ .
أفعل [أجمل] : فعل التعجب فعل ماضٍ جامد مبني على الفتح ، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره [هو].
المتعجب منه [القمرَ] : مفعول به [متعجب منه] منصوب ، و الجملة الفعلية [أجملَ × القمرَ] من الفعل والفاعل و المفعول به في محل رفع خبر المبتدأ [ما] .
الصيغة الثانية : أَفْعِلْ بـه وهي تتكون من : أَفْعِلْ بـ المُتَعَجَّب منه مثل : أَجْمِل بـ القمرِ
أَفْعِلْ (أَجْمِل) : فعل ماضٍ جاء على صورة الأمر ؛ لإنشاء التعجب مبني على السكون .
بـ : حرف جر زائد .
المُتَعَجَّب منه[القمرِ] : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع ظهورها اشتغال الاسم بحركة حرف الجر الزائد . أو المُتَعَجَّب منه[القمرِ] : فاعل مجرور لفظاً مرفوع محلاً .
ـ (إعراب صيغ الإغراء والتحذير)
الصدقَ: منصوب على الإغراء لفعل محذوف جوازاً الصدق الصدقَ، الصدق الأولى منصوب على الإغراء بفعل محذوف وجوباً والصدق الثانية توكيد الأولى.
الصدقَ والأمانة: الصدق منصوب على الإغراء، بفعل محذوف وجوباً والأمانة معطوف عن الصدق.
الكذبَ: منصوب على التحذير بفعل محذوف جوازاً، الكذب الكذب: الكذب الأولى منصوبة على التحذير بفعل محذوف وجوباً والثانية توكيد.
الكذب والخيانة: الفعل محذوف وجوباً والخيانة معطوف على الكذب.
إياك والكذب: إيا ضمير منفصل في نصب على التحذير لفعل محذوف وجوباً والكاف حرف خطاب، والكذب معطوف على إياك.
إياك أن تكذب ـ مصدر أن مفعول به للفعل المحذوف.
تنبيه : العامل في الإغراء والتحذير يحذف وجوباً مع التكرير والعطف وإياك، ويحذف جواز مع الإفراد فقط.
أسلوب المدح والذم
نعم : فعل ماض جامد خصص لإنشاء المدح .
حب : فعل ماض مبني على الفتح لإنشاء المدح .
ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل .
الإخلاص : مخصوص بالمدح مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة ، والجملة الفعلية قبله في محل رفع خبر .
ولتركيب لا حبذا نفس الإعراب ، غير أن " لا " تفيد النفي .
أستاذ اللغة العربية قصوري محمد متوسطة قلاوسن بوسفر عين الترك وهران